في القرن الثاني عشر الهجري، كانت الجزيرة العربية تشهد حالة من الفوضى والتفكك، حتى تم تأسيس الدولة السعودية الأولى عام 1139 هـ (1727 م) على يد الإمام محمد بن سعود، مع اختيار الدرعية عاصمة لها.
نجحت الدولة في توحيد معظم مناطق شبه الجزيرة العربية، مما أسهم في نشر الأمن والاستقرار وتطبيق الشريعة الإسلامية. كما شهدت الفترة ازدهاراً في العلوم والمعارف وتطوراً في النظم الإدارية والاقتصادية.
ولكن، انتهت الدولة السعودية الأولى في عام 1233 هـ (1818 م) بعد حملات الدولة العثمانية بقيادة إبراهيم باشا، التي أدت إلى تدمير الدرعية وعدد من المناطق الأخرى.
في القرن الثاني عشر الهجري، كانت الجزيرة العربية تشهد حالة من الفوضى والتفكك، حتى تم تأسيس الدولة السعودية الأولى عام 1139 هـ (1727 م) على يد الإمام محمد بن سعود، مع اختيار الدرعية عاصمة لها.
نجحت الدولة في توحيد معظم مناطق شبه الجزيرة العربية، مما أسهم في نشر الأمن والاستقرار وتطبيق الشريعة الإسلامية. كما شهدت الفترة ازدهاراً في العلوم والمعارف وتطوراً في النظم الإدارية والاقتصادية.
ولكن، انتهت الدولة السعودية الأولى في عام 1233 هـ (1818 م) بعد حملات الدولة العثمانية بقيادة إبراهيم باشا، التي أدت إلى تدمير الدرعية وعدد من المناطق الأخرى.
في القرن الثاني عشر الهجري، كانت الجزيرة العربية تشهد حالة من الفوضى والتفكك، حتى تم تأسيس الدولة السعودية الأولى عام 1139 هـ (1727 م) على يد الإمام محمد بن سعود، مع اختيار الدرعية عاصمة لها.
نجحت الدولة في توحيد معظم مناطق شبه الجزيرة العربية، مما أسهم في نشر الأمن والاستقرار وتطبيق الشريعة الإسلامية. كما شهدت الفترة ازدهاراً في العلوم والمعارف وتطوراً في النظم الإدارية والاقتصادية.
ولكن، انتهت الدولة السعودية الأولى في عام 1233 هـ (1818 م) بعد حملات الدولة العثمانية بقيادة إبراهيم باشا، التي أدت إلى تدمير الدرعية وعدد من المناطق الأخرى.